أرشيف الفتوى | عنوان الفتوى : حكم المادة النجسة في الصابون
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الصفحة الرئيسية
البحث:
القائمة الرئيسية
الموسـوعـة القــرآنية
القــــــراّن الـكريــــــم
الشاشة القرآنية الذهبية
مشغل القـــرآن (فلاش)
الإيمـــان فــلاش قــرآن
أحكــام تــــلاوة الــقراّن
أحكـام التـلاوة (صـوت)
التــــلاوات والقــــــراء
مصــاحــف الـــفــــلاش
تفسير الشعراوي (صوت)
تفسير القـرآن الكريــم
تفسير القرطبي
تفسير الرازي
تفسير السيوطي
تفسير الشوكاني
تفسير الشــعراوي
أيسر التفاسير
جامع الحديث الشريف
كتب الحـــديث الشريف
شروح صحيح البخاري
شــروح صحيح مســلم
شـروح سـنن الترمـذي
شـــرح الفتح الـربانــي
شروح الأربعين النووية
شـــــروح بلوغ المـرام
جـامع الفقه الإسلامـي
خـــزانــــــــة الكـــتــب
تـصنيـفــات الكتـب
الكتــــــب ألفــبائيا
قــائــمة الـمؤلـفين
جـــديــــد الكـتـــب
كـــتــــب مــخـــتــــارة
صحيح البخاري
صحــيح مســلم
رياض الصالحين
البداية والنهاية
القاموس المحيط
الرحيق المختوم
فتح الباري
مناسك الحج والعمرة
الـكـتـاب الــمسـمــــوع
في القرآن وعلومه
في الحديث وعلومه
في الفقه وأصوله
في العقائد والأديان
في التاريخ والسير
الفـهــرس الشــــــامـل
شجــرة الفهـــارس
بحـث في الفهـارس
الــــرســـائل العـلــمية
شـجـرة التصنيفات
قـــائمـة البــاحـثين
جــــديـد الـــرسائل
الــرسـائل ألفــبائيا
الـــــدروس والخــطـب
الأقســــــام الـــرئـيسية
قـائمة الـدعاة والخطباء
الأكثـــر استمـــاعـــــــا
جديد الـدروس والخطب
أرشـــيف الـفتــــــــوى
أقســـــــام الـفتــــــوى
العلماء ولجان الفتوى
جــــديــــــد الـفتــــوى
الفتاوى الأكثر اطلاعـا
روائــــــــع مختـــــارة
واحــــة الأســرة
بنك الاستشارات
روضـة الـدعــاة
قطـوف إيـمـانية
مجلـة نـــداء الإيمــان
هدايا الموقع
هدايا الموقع
مشغل القــرآن (فلاش)
مــكـتـبـة الصـــوتيــات
بــــــاحـــث الــفتـــاوى
راديـــــــو الإيــمـــــان
الشــاشـــة الـذهـبـيـــة
مــحــــول الـتــاريــــخ
مــــواقـيـت الـصـــــلاة
مــصـاحـــف الـفـــلاش
مــكـتـبـة الـشــــعراوي
حـــــاسـبـة الــــزكـــاة
روابط سريعة
روابط سريعة
التــــلاوات والقــــــراء
علمــاء ولجـان الفتـوى
قـائمة الدعاة والخطبـاء
خدمات متنوعة
خدمات متنوعة
بــــرامــج مجــــانية
مــــواقـيت الصـــلاة
محـــول التــــاريـــخ
قــالوا عــن المــوقع
شاركنا الثواب
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
أرشيف الفتوى
أقسام الفتوى
العلماء ولجان الفتوى
جديد الفتاوى
الأكثر اطلاعا
بحث
الصفحة الرئيسية
>
جديد الفتاوى
>
حكم المادة النجسة في الصابون
معلومات عن الفتوى: حكم المادة النجسة في الصابون
رقم الفتوى :
427
عنوان الفتوى :
حكم المادة النجسة في الصابون
القسم التابعة له
:
الأعيان النجسة
اسم المفتي
:
لجنة الفتوى بالأزهر
نص السؤال
السلام عليكم ورحمة الله,
سؤالي عن الصابون في البلاد الغربية وأيضا بعض الأنواع في البلاد العربية يحتوي على نسبة من دهن الخنزير هل إستعماله حرام؟
نص الجواب
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
توجد أنواع من الصابون يدْخل في تركيبها دُهْنُ الخِنْزير، كما توجد أنواع من الجُبن تُعقد بمادَّة نجسة، وقد وُجِّه سؤال إلى علماء الأزهر نُشِرت إجابته بمجلة الأزهر " نور الإسلام سابقًا " في المجلد الخامس صفحة 108، وفيها:
أن الحكم يبنى على أن انقلاب العَيْن وتَحوُّلها من حقيقة إلى أخرى يطهِّرها أم لا وهى مسألة اختلف فيها الإمامان، أبو يوسف ومحمد، فذهب أبو يوسف إلى أن تحوُّل العَيْن لا يُطهِّرها، وذهبَ محمد إلى أنه يُطهِّرها؛ لأن الحقيقة التي رتَّب عليها الشارع وصف النجاسة قد ذهبت، والموجود عين أخرى، فالحيوان الميت نجس بوصف الحيوانيَّة والموت، فإذا صار مِلحًا كان طاهرًا؛ لأنَّ الحقيقة التي حُكِم عليْها بالنَّجاسة غير موجودة.
وقد اخْتار علماء المذهب قول الإمام محمد، ونصُّوا على أنه المُفتَي به. فقد جاء في " فتح القدير على الهداية " ما نصه: واختار كثيرٌ من المشايخ قول محمد، وهو المختار؛ لأنَّ الشَّرْع رتَّب وصْف النَّجاسة على تلك الحقيقة، وتَنْتَفي الحقيقة بانتِفَاء بعضِ أجْزائها، فكيْف بالكُلِّ؟ ثم قال: وعلى قوْل محمد فرَّعوا الحُكم بطهارة صابون صنع من زيت نجس (ج1 ص139 ).
ونقل ابن عابدين عن المُجْتبي ما نصه: جَعْل الدُّهن النَّجِس في صابون يُفتَي بطهارته؛ لأنه تغيَّر، والتغيُّر يطهِّر عند محمد، ويُفتَي به للبلْوى. ثم قال ابن عابدين: وظَاهِرُه أنَّ دُهْن المَيْتة كذلك، ثم نقل عن " المُنْية " ما يؤيِّده (ج1 ص210 )، ومن ذلك يُعلم أن الصابون المتَّخذ في صناعته دُهنٌ نَجِسٌ مِن حيوان، ولو كان خِنزيرًا أو غيره ـ طاهر، ولا مانع من استعماله شرعًا على ما هو المختار من مذهب الحنفية. ومثل الصابون ما يعرف باسم ( الشامبو ).
والله أعلم
مصدر الفتوى
:
إسلام أون لاين
أرسل الفتوى لصديق
أدخل بريدك الإلكتروني
:
أدخل بريد صديقك
: